2009/09/15

مدري وش أهديه ؟





( ساعة، عطر، محفظة، و مسبحة )
لا تخرج الهدية غالباً عن هذه الخيارات الأربع. أجد، و قد
يجد غيري مثلي، أن عملية اختيار الهدايا مرهقة جداً! إلى درجة تدفعني للتثاقل فيها حتى أقارب
اليأس و أشتري " عطر و الا ساعة ". لماذا عطر ؟ ألهذه الدرجة نحن شعب " مخيس ” ؟ و
الساعة! أعتقد أنها هدية دخيلة على مجتمع لا يقدر الوقت، إلا من رحم ربي.

حينما تأخذ فكرة حيزاً من تفكيري تتشعب إلى أفكار لا تنتهي فأتعب حتى أعود إلى نقطة
البداية مرة أخرى و أتساءل عما إذا كانت الأسباب هي الدافع وراء النتيجة أم العكس!


لا أذكر جميع هداياي التي قمت بإهدائهــا، و لكني أعلم أنها قليلاً ما تخرج عن حيز المعتاد
من عطر أو ساعة. أخبِرت يوماً بأن أفضل الهدايا هي تلك التي توافق رغبة في نفس المهدى له،
و لكني وجدت أننا شعب نتكلم كثيراً دون الاحتكاك بحدود رغباتنا! فيسد هذا الباب في وجهي.

أعود إلى أجمل الهدايا التي أهديت لي، بعضها قد لا يحمل تعريف الهدية و لكن أثره في نفسي
لا ينسى و لن. قبل عام، تقريباً، أخذت أهلي إلى إحدى " الملاهي " ثم ذهبت على أن أعود إليهم
حينما تتصل أمي علي. عدت إلى المنزل و قضيت يوماً عادياً جداً. اتصلت بي أمي فذهبت. بدأ
الأطفال بركوب السيارة و الصراخ و " القلق ” ثم ركبوا جميعاً. قبل أن تتحرك السيارة قالت لي
إحدى قريباتي: [ خذ يا فراس، شريت هالكوكيز لك ]. انحرجت من تصرفها جداً! شكرتها و
تحركت السيارة. كنت آكل قطعاً صغيرة منها و كل تفكيري في ذلك الإحساس الدافئ الذي
يتدفق في صدري. جميل جداً ذلك الإحساس، و لا أدري حقاً لماذا. كنت، و أعتقد أن السبب هو
هذا، فرحاً حينما تخيلت أن هناك من يفكر بشكرك على مجهودك لحظة انشغال البقية في إسعاد
أنفسهم. قلت، و سأقول دوماً، أن الهدية بلا ميعاد و لا سبب لها مفعول يسحر النفس، و يدغدغ
المشاعر!


في السنة التي سافر أهلي فيها إلى ماليزيا و قضيت أنا ذلك الصيف " منطقّاً " في الرياض
لإكمال دراسة الفصل الصيفي، كانت التجربة جديدة علي و كانت جميلة في بدايتها. لم تلبث،
كعادة كل التجارب، أن تتحول إلى اشتياق إلى أهلي. بعد شهرين تقريباً عادوا. و مع غمرة
الفرحة لم يكن شيء يسواي فرحتي برؤيتهم حتى نسيت أن " أتشره " عليهم بعدم إحضار
هدايا لي و لو شيء " يتعذرون به! “. و قبل أن أنام دخلت علي أمي بـ T Shirt أسعدني
كثيراً، أكثر مما أعجبني. حتى أني كنت ألبسه في كل أسبوع حتى " حللته " !

من وجهة نظري أن الهدية المتميزة ترتكز على ركيزتين:

١ـ التوقيت.
٢ـ الحاجة.


و لا أنكر أبداً وقع أثر الشخص المهدي و مكانته و تأثيره على قيمة الهدية نفسها.

متزوجة، قرآت قصتها في إحدى المجلات قديماً، تقول أنها أثناء فترة ملكتها كانت تخبر زوجها،
كعادة الكثير من المتملكات، عن كل صغيرة و كبيرة تدور في البيت بكل ما أوتيت من " طفاقة ".
و في أحد الأيام كانت غاضبة من أختها التي لا تنفك من استخدام وسادتها! تقول، زارني عقبها
زوجي زيارته الأسبوعية و كانت فرحتي لا توصف حينما رأيته يحمل وسادة هدية لي! بالطبع
قيمة الوسادة لا تقارن بقيمة الهدايا التي أهدانيها بعدها. و لكن الوسادة هدية لن أنساها أبداً!


نحب أن تهدى لنا الهدايا لأنها تشعرنا بقيمتنا. بأن هناك من يفكر فينـا. أما حينما توافـق
الهدية رغبة في النفس، أو أمنية عابرة قيلت في مجلس يملأه الضحك، فهي هدية لا تنسى.

قال رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ: “ تهادوا تحابوا ”.

هناك 8 تعليقات:

  1. السلآم عليكم ..

    قبل كل شي عشر مباركه عليك أخوي فرآس..
    و الحمدلله على سلآمتك ولو انهآ جت متأخره =)..


    الصرآحه مقآلك بالصميم .. و كأنك تتحدث على لساني

    لكن فعلاً لو فكرنا بالهديه و ما تتركه من أثر عظيم في نفوسنا ..
    لشكرنا الله قبل كل شي .. فلله الحمد و المنه

    الهديه أعتبرها مجدده للروح .. تدفعني لعيش حياة أجمل حتى انني الآحظ بعدهـآ كيف ترتـآح نفسي و يتجدد نشاطي
    و بالتالي يكثر انتـآجي في هذه الأيام و يكون أفضل بكثير من ذي قبل بل لآ يقارن ..

    و الهديه ليست بقيمتها أبداً و لكن هي كما أسفلت
    بحسب الحاجه و التوقيت و الشخص المهدي كذلك ..

    أتذكر أيام الدرآسه كنت حينها ثاني ثانوي دخلت أمي المستشفى في وسط الأسبوع لآجرآء عمليه بسيطه
    خرجت بعدها بسلآمه و الحمدلله ..

    كنـآ وقتها مضغوطين "اختبارات و وآجبات " فاضطريت اني أغيب واجلس مع اخوي
    و كنت في نفس الوقت شايله هم الأشياء اللي رآح تتجمع علي..

    و تجيني أختي بعد ما رجعت من المدرسه و معها كيس و تعطيني اياه قالت من صديقاتك
    وش صار !!

    كاتبين لي الدروس و مكملين لي دفاتري كلها
    و مرفقينها برسالهـ وقطعة شوكولآته..

    تخيل شعوري وقتهـآ ..

    و هو حل وآجب فقط !!
    لكن يعلم ربي ان هالوقفه كانت و لازالت من أغلى الهدآيا عندي و التي لآ تقدر بأي بثمن..



    و هي كذلك مدونتك يا فرآس وكأنهـآ لنا هديه
    و مع كل انطلآقة حرفٍ فيها فرح هدية لآ يوصف..

    بحجم الأشياء الرآئعه في هذه الدنيا [شكراً لك] ..

    موفق يا أخي ..

    ردحذف
  2. آآآخ يا القهر .. كنت مجهزة هالموضوع بجهازي من مدة وناوية أنزلة .. آآآخ يالقهر <<< أمزح ههههههههههههههههه ..

    بجد موضوع خطير وبوقته مع قرب العيد

    مممم بالنسبة لي صراحة ما أذكر أنه قد جتني هدايا مميزة مررررة .. كلها ساعات وعطر وجوالات .. يعني كل ماجيت أشتري جوال جديد يكون عاجبني فجأة أحد يهديني جوال ويكون هالجوال مب ببالي بس أستخدمه من باب الذوق .. يعني عيب بعد ما أستخدمه ! ..
    بس أول جوال كنت بأولى ثانوي .. كنت أتمناااه بالفعل كنت أحلم فيه الليل والنهار ... وجاني هدية .. يا ألله ما أنسى تعابير وجه لما فكيت التغليفة وشفته !

    وعلى طاري التغليفة .. أنا أحب أني أفك الهدية قدام الشخص الي جابها لي عشان يحس هو بعد أني قدرته وأنبسطت بهديته .. في ناس تقول لأ .. البرستيج أن الواحد يفكها بعدين بلحاله .. ما أدري عن نفسي أحب أني أشارك الشخص الي جابها لي شعور الفرحة .. وأحب بعد أن الناس الي أهديهم يفكونها قدامي << نشبة D:

    وزي ماقلت بالفعل ، الهدية مو بقيمتها ، يعني والله جتني هدايا غالية كميرا ولابتوب وكذا وصدق أستانس فيها بس طفة وتروح لكن بعض الهدايا على بساطتها مستحيل أنساها ..

    مرة وحدة من صديقاتي سوت حركة ، أرسلت لي طرد بالبريد ! .. لا حظ طرد بالبريد وهي ساكنة معي بالرياض .. بس مررررة أنبسطت فيه كانت الحركة حلوة .. كرتون جواته تشوكلت و كرت هي مصممته في عبارات تهنئة بالعيد .. ومن برا مكتوب صندوق البريد والمرسل والرمز البريدي وكل شي .. مرررة استانست فيه وللحين محتفظة فيه.. يعني لو أنها مرسلته مع السواق كان ماصار له طعم !

    برضو هالسنة هدية نجاحي من أبوي عطاني علبة فيها حلاو صغار .. طبعاً هو جابه وأنا مادريت فالبداية أنها هدية .. وأبلع من ذا الحلاو بعدييين أكتشفت أنه حاط تحت كورة من ورق الجرايد فتحتها لقيت جواها فلوس وكرت .. يا أنا انبسطت على الحركة .. وأنا أبلع علبالي حلاو وبس D:
    مممم .. برضو مرة كان عندنا درس ماااصخ بالأنقليزي في أولى ثانوي .. عاد مايحتاج تعرف كتب المدرسة والمناهج .. المهم كان فيه أنه كل ثنتين جنب بعض يتبادلون الكتب وكل وحدة تكتب عنوانهم البريدي واسمها في كتاب صديقتها ..
    ولما رجعت لي صديقتي الي بجنبي كتابها .. كان فيه عنوانها .. جا على بالي فكرة .. اخذت عنوانها وأشتركت لها بمجلة هي تحبها ..
    جتني عقب شهر طايرة عيونها تقول فيه أحد مشترك لي بالمجلة وأهلي كلهم يحلفون أنهم ما أشتركوا .. ومررررة مستبعدتني يوم قلت لها أستااانست .. يعني تغييير عن الهدايا التقليدية ..

    وأحب أني أهدي شخص شي أدري أنه هو يبيه .. يعني في ناس لم تهديهم رواية وتكتب عليها إهدائك .. يعنيلهم كثييير هالشي .. وأنا منهم خصوصاً لما تكون هالرواية أبيها من زمان أو كذا ..
    في ناس لا تحس أنه سخافة .. وشو . مهديتني كتاب !
    فيه أحد ينبسط ع التصوير .. ممكن تشتريله عدسة أو شي من مكملات التصوير والإضاءة وكذا .. وهيك .. كلن على أهتماماته ..

    بس برضو لا زلت أتورط لما أبي أشتري هدية لوحدة بتتزوج -_- وألقى نفسي أرجع فالنهاية للأشياء التقليدية D:

    طولت عن مدونتك ..
    بس يعطيك العافية تدوينة شييييي ..

    ردحذف
  3. حوري ..

    أهلاً و سهلاً بأختي ..
    عاد انتي من جد اللي طلتك هدية ..

    انتي و بقية أعضاء المنتدى أفرح كثير بزيارتكم و متابعتكم ..
    طعم الوفاء لذيذ .. و انتي أصله يا أختي ..

    عسى أيامك أفراح .. و كل هداياك تجي على ذوقك =)


    حركة حل الواجب مرة مرة حلوة ..
    انك تشعر الشخص بأهميته هي صفة نادر جداً من يلتفت لها ..

    و أنا أحب أركز عليها كثير .. يعني لو حسيت انو فيه شي ابي اقوله لفلان على طول ارسله له ..

    قبل أسبوع تقريباً أرسلت لواحد من أخوياي ـ unique ـ رسالة عالجوال .. قلت له فيها :

    " بالفعل .. انت صديق له معزة خاصة في قلبي " ..

    شكله كان نايم .. لانه دق علي بعدها بكم ساعة مستغرب سبب الرسالة و يقول ليه وش سويت ؟ =)

    انتي محظوظه بهالصديقات و الله يديم صداقتكم ..
    و يقول لك الطيور على أشكالها تقع ! و الطيب ما يستاهل إلا الطيب ..


    و ألف الحمد لله على سلامة الوالدة .. و ان شاء الله انها تكفير ذنوب ..

    لا تقطعين هالتواصل ..
    حياك ..

    ردحذف
  4. نورة ..

    الله أكبر على شيطانك ..
    لفجأة من الزمن حسيت بتأنيب ضمير .. قلت البنت مسيكينة مجهزة الموضوع من أول و أنا نزلته باردة مبردة !

    خلاص أجل .. المرات الجاية لا جيت ابنزل شي أبشاورك أول .. =)


    تقولين أجل هداياك تقليدية .. جوال و لاب توب و كاميرا ؟!
    تدرين الشرهة على مين .. عاللي يهدي لك .. =(

    وين تقليدية معه ! الله يسامحك عمري ما سمعت انو اللاب توب و الكاميرا هدايا تقليدية ..

    الجوال أوكيه نقدر نقول انو هدية تقليدية بالنسبة للعروس من قبل العريس ..
    بس غير كذا نادر ..

    يعني ولد خالتي مسؤول في شركة الإتصالات .. أول ما ترقى شرى لأبوي و أمي جوالين نفس الشكل ..
    أنا طبعاً كنت مرتز معهم بالصالة .. و أمي جوالها توه جديد فعطتني اياه ..
    و أنا اللي فاقن خشتي و مستانس ! =)

    اللاب توب كان هدية تخرجي من الثانوي و كان شعوري لا يوصف خصوصاً اني كنت مدمن نت بشكل غير طبيعي !

    من الهدايا غير التقليدية اللي جتني برضو هو رقمي الجديد هذا ..
    قلت لواحد من اخوياي فيه رقم مميز في زين حاط عيني عليه و أول ما تفتح الشركة راح أشتريه ..

    يوم فتحت الشركة دقيت أبشتريه قالوا انباع .. بالأخير طلع خويي شاريه لي و أنا مدري !
    كان شعور لا يوصف .. و إلى يومك أكثر شخص أدق عليه هو .. لين نعن اليوم شرى لي فيه الرقم ! =)

    بالنسبة لحركة الطرد .. هاذي فكرة ببالي من زمان و دايماً أتعيجز أسويها ..
    من زمااان و أنا نفسي أكتب رسالة ورقية لو لنفسي و أرسلها عن طريق البريد .. أحس شعور فلة ..

    لا عاد تكمل لو أعطرها .. أحس انو رومانسي شوي ..

    أما سالفة اني افتح الهدية قدام المهدي امممممممم تعتمد على نفس المناسبة و من هو المهدي ..
    بس لو كنت أنا المهدي اعتقد اني راح انشب زيك لاني احب اشوف ردة الفعل ..

    كلما خرجت الهدية عن حدود التقليد كلما كانت أجمل ..
    أبدعوا و أهدوني .. هع

    حياك أختي نورة ..
    عاد أنا أتأخر مرة مرتين .. موب كل شهر أنزل تدوينة ! =(

    يا هلا

    ردحذف
  5. معليش معليش .. تعيش وتاكل غيرها D:

    بالنسبة للكميرا واللابتوب أنا ما قصدت أني مافرحت فيها لا بالعكس أفرح فيها وأطف فيه طفة تخلي الي جابها لي يتحسف على قولتك D:

    بس ترى الحين كلن صار يهدي كميرا أو لابتوب ..

    يعني أنا والله عن نفسي ما أحب أحد يهديني ساعة ولا أحب أهدي ساعة بعد . إلا إذا مرررة أنزنقت ومالقيت ألا ساعة .. لأن الساعة أحس ما يقدر الواحد يجزم فيها بذوق الشخص وهل بتعجبه أو لا هذا غير المقاس .. يعني أحياناً حرام والله أحد يهديك ساعة وتكون فخمة وغالية وتعجبك بس ماتناسب يدك .. تكون كبيرة ويبيلها يد مليانة أو تكون ماتناسب عمرك وكذا .. فتقعد عندك لا تلبسها ولا شي :( ..

    عشان كذا الحين كثيرا صاروا يهدون اشياء تقنية خصوصاً أن أسعارها حول اسعار الساعات لو فكرنا فيها من ناحية مادية .. يعني اللابتوب أو كميرا الفيديو بنفس قيمة الساعة الي بتهديها ..
    خلاص أهدي لابتوب أحسن وأفود .. أنا صراحة متجهه للأشياء التقنية بهداياي هالفترة ..
    مو شرط لابتوب وأشياء كبيرة .. أحياناً أشياء بسيطة حتى لو أكسترنل هاردسك .. !

    الهدايا الغير تقليدية بنظري هي الي تكون مبتكرة
    شي ما تعودوا الناس يقدمونه كهدية
    مثلاً :

    - تذكرة سفر
    - سماعة ولاب كوت " إذا بتهديها لطالب طب في سنة الأمتياز " مجربة وخطيرة الحركة ينبسطون عليها D:
    - كوبون غسيل سيارة وتلميع .
    - لوحة سيارة طويلة إذا كانت السيارة ينفع لها لوحة طويلة .. برضو هذي مجربة وتسوى الدنيا عند راعي السيارة D:
    - إشتراك بنادي رياضي .. وهالهدية تنفع للجنسين بنات وشباب .. بس لازم تراعي أن النادي يكون حول بيت الشخص الي بتهديله مب تورطه يطق مشوار لآخر الدنيا D:

    والقائمة تطووول .. أهم شي تكون فكرة جديدة محد سواها لهالشخص قبلك ..

    ردحذف
  6. نورة ..

    أوخس .. والله عندك افكار حلوة !
    شكلك مشتركة في مجلة حياة .. =) اختي مزعجتنا فيها ..

    بالنسبة لآخر الهدايا اللي اهديتها و وصلتني أغلبها كانت كتب ..
    و آخر هدية شريتها هي نوع من أنواع الشاي الأخضر من محل في هارفي نيكلز اللي بالفيصلية لصديقي ..

    هالمحل حلو مرة للي يعشقون الشاي .. فيه أكثر من أربعين نوع !

    و انا شريته لصديقي لاني اعرفه يحب الشاي الأخضر ..

    شكلي لا جيت ابشتري هديه ابرجع لك لعل و عسى ..
    حياك كل ابو دايما ..

    ردحذف
  7. جميل ماشاءالله أسلوبك وبركز إن شاء الله على التوقيت

    أقرب هدية قلم ( فيه كم لون D: ) كان من صديقتي أول سنة لنا في الجامعة انبسطت منها مره

    ردحذف
  8. حلوووة مواضيعك ماشاء الله ... مع اني جديدة على هااذي المدونة من كم يووم بديت اقراها .....
    انا اخر هديه استلمتها كانت دمبه على شكل ميكي مااوس جابتها صديقتي من مصر سبحاان الله انا جيت ازورها بعد ما رجعت من مصر جبتلها هديه بعد يعني كل وحدة فينا جابت للثانية هديه الصرااحة كاانت احلى هديه مع اني ما احب الدمي من يووم وانا صغيرةبس قيمتها المعنوبة اكثر ... اهم شيء انها تذكرتني :))

    ردحذف

أشكر لك اهتمامك و تعليقك